#AkilHashem states massacre is happening in #Syria therefore it is unethical not to ask for intervention #bbc ArabicNews #syria
Friday, 18 November 2011
بي بي سي 15 11 2011 المساء الانشقاقات العميد المتقاعد عقيل هاشم والعميد من هشام جابر
#AkilHashem states massacre is happening in #Syria therefore it is unethical not to ask for intervention #bbc ArabicNews #syria
Monday, 7 November 2011
Retired Brigadier General Akil Hashem on Aljazeera
مقابلة مع عقيل هاشم -عميد ركن متقاعد
Retired Brigadier General Akil Hashem on Aljazeera 11-7-11
http://youtu.be/RHdCvZUou1c
Friday, 28 October 2011
Friday, 21 October 2011
الوطن العربي وربيع الثورات -- كشف حساب موجز
يتألف الوطن العربي من( 22 ) دولـة ، تتوزع على قارتين ، منها( 9 ) في أفريقيا و(13) في آسيا . لم تكن واحـدة منها تتمتع بنظـام حكـم ديمقراطي حقيقي . بل كـانت ترزح ، حتى إنـدلاع ثورات الربيع العربي مطلع هذا العام ، تحت أنظمة حكم متنوعة على الشكل التالي :
- سبعة جمهوريات ديكتاتورية فاسدة بدرجات متفاوتة هي : تونس ، مصر ، ليبيا ، سورية ، اليمن الجزائر ، والسودان .
- ثمانية ملكيـات غير ديمقراطيـة ، أيضا بدرجـات متفاوتة ، هي : السعوديـة ، الأردن ، البحرين ، ُعمان ، الكويت ، المغرب ، قطر ، والأمارات .
- خمسة دول شبه ديمقراطية ( ديمقراطية منقوصة لأسباب مختلفة ) هي : لبنـان ، العـراق ، جزر القمر ، موريتانيا ، وجيبوتي .
- دولتان ذات وضع خاص هي : فلسطين والصومال .
إندلعت الثورات الشعبية الشاملة في خمسة دول ، إنتهت ثلاث منها بالنصر المؤزر هي :
- تونس : وقـد سقط النظـام فيها بتاريخ 15 كانون الثاني ( يناير ) بالهروب الجبان للديكتاتور " بن علي " وإعتقال معظم أركان حكمه . وقدر عدد ضحايا الثورة ب 88 شهيدا ، بالإضافة إلى مئات الجرحى .
- مصر : وقد إنهار النظــام فيهـا بتاريخ 11 شباط ( فبراير ) بتخلي الديكتــاتور " حسني مبارك " عن السلطة ، ومن ثم إعتقاله وأبناءه ورموز حكمه ، وهم جميعا في السجن الآن قيد المحاكمــــة ، وقد وبينت الإحصائيات الرسمية بسقوط 850 شهيدا ، وآلاف الجرحى .
- ليبيـا : وقد سقط النظام المجرم يوم أمس 20 تشرين الأول ( أكتوبر ) بمقتل الطاغيـة " القذافي " ومعظم أبناءه وأركان حكمه . بعد معارك ضارية ذهب ضحيتها أكثر من ثلاثين ألف شهيد ، وقـــد
تعذر بشكل رسمي إجراء إحصاء دقيق حتى الآن بسبب أعـداد المفقودين الكبيرة ، وتوقع وجــــود العديد من المقابر الجماعية غير المكتشفة .
ولا تزال الثورة ملتهبة في دولتين هما :
- اليمن : وقد سقط المئات من القتلى في الثورة التي إندلعت في 17 شباط ( فبراير ) وأضعافهم من الجرحى . ولا يزال الثعلب " على صالح " يناور ويداور لكن سقوطه من المحتمات .
- سورية الحبيبة : وقد إنفجرت الثورة المباركة في 15 آذار ( مارس ) ولا تزال مستمرة رغم القمـع الوحشي البربري الذي لم يحدث مثيله في ثورة أخرى ، ليس في الوطن العربي فحسب ، بل فــــي كافة أنحاء العالم في العصر الحديث . وتشير الإحصائيات إلى سقوط أكثر من خمسة آلاف شهيــــد وعشرات الآلاف من الجرحى والمصابين ، وما يزيد عن خمسين ألف معتقــل ، تعرضوا جميعــــا لأبشع وأقسى أنواع التعذيب البربري . ويرجح أن يتضاعف عــدد الشهداء بسبب وجـود عــدة آلاف من المفقودين ومجهولي المصير . وقد أصبح سقوط النظام المجرم مؤكدا ، ومسألــة وقت ليس إلا ، ولن يتراجع الشعب البطل عن ثورته المجيدة مهما بلغت التضحيات .
وقـد إندلعت الإضطرابات ، بشكل متقطــع ، في خمسة دول أخرى هي : المغرب ، البحرين ، ُعمان ، الأردن ، والجزائر . لكنها لم تبلغ بعد مستوى الثورة الشاملة . وشعوب هذه الدول مرشحــــة للإنفجار في أي وقت من المستقبل القريب .
وفي لبنان والعراق ، ورغم وجود نظام ديمقراطي إلى حد ما في كليهما ، لكن التناحر الطائفي الداخلي ، وفساد الحكم ، وتبعية المكونات السياسبة فيهما إلى أنظمة مجاورة ، يرشح هاتيـن الدولتيـن لإنفجار شعبي محتمل فــي المستقبل .
يبقى هناك الوضع الخاص لكل من فلسطين التي تعاني من الإحتلال الإسرائيلي الغاشم وكذلك الصومال الرازحة تحت الإنقسام والحرب الأهلية ، وتعاني فوق ذلك من المجاعات والكوارث ممـــا يندى له جبين الإنسانية خجلا .
لكن هذا لا يعني أن بقية الدول العربية ، التي لم نأتي على ذكرها بعد ، هي بمنأى ومنجى مـــن غضب شعوبها ، فقد أثبتت الأحداث أنه لا يوجد نظام حكم غير ديمقراطي محصن كليا من الثورات. ولأن الظروف والأوضاع تختلف جذريا بين دولة وأخرى ، فأن إحتمال إنفجار الثورات فيها متفاوت مـــن حيث الحجم والقوة والتوقيت .
ولا نزال بعد في العــام (2011 ) ، ولم يمر على إستشهاد " البوعزيزي " ُمفجّـرثورات الربيـع العربي سوى عشرة أشهرفقط ، ونأمل أن يكون العام القادم (2012 ) هو عام إنتصار الربيع العربي وخاصة في اليمن السعيد الذي جعله " علي صالح " حزينا ، وسورية الحبيبة التي زرع فيها المـجرم السفاح اللص " بشار الأسد " الموت والخراب والترويع .

Thursday, 20 October 2011
القذافي قتل ، الدور عليك يا بشار
القذافي قتل ، الدور عليك يا بشار
- أنظر وإسمع وإفهم أيها السفاح .
- هذا هو مصيرك المحتم الذي لا مهرب منه .
- لو تحالفت مع الجن الأزرق ، لو أيدتك شياطين الأرض جميعها .
- لو إنطبقت السماء على الأرض .
- مهما قتلت ، ومهما عذبت ، ومهما سرقت ، لا منجى لك من نفس النهاية الوخيمة .
- لا تغرّك مظاهرات التأييد المزيفة المفبركة ، تذكر أن القذافي كان يسوق عشرات الآلاف إلى تأييده بنفس طريقتك المبتذلة . أين هم الآن ؟ إنهم يحتفلون بمقتل القذافي .
- هل تعتقد أيها الغبي المغرور أن جموع ال " منحبكجية " الذين تسوقهم كالأغنام سيحمونك من مصيرك الأسود ؟ إنهم أول من سينفك عنك ويتظاهر إبتهاجا بنهاينك .
- إنهم معك الآن لمصالحهم الدنيئة ، لكنهم كالجرذان أول من سيفر من السفينة الغارقة .
- والشعب السوري الثائر لم يعد يريدك أن ترحل ، بل أن تبقى وأن تبحث منذ الآن عن
جحر يخفيك . لكي يسحبك منه ويهيء لك نهاية أوخم من نهاية قرينك وزميلك القذافي المجرم .
- القذافي قتل ، والدور عليك الآن أيها السفاح بشار .
في 20/19/2011 عقيل هاشم
رسالة إلى المجلس الوطني السوري الموقر
رسالة إلى المجلس الوطني السوري الموقر
الشعب يريــد
منذ أكثر من سبعة أشهر، والشعب السوري الثائـر يُعبّـر، بأرواح الشهداء ودمـاء الضحايا وعذابـات المعتقلين ، عن مطالبه الحاسمة الجازمة التي لا تقبل التنازل أو المساومة أو التأويل. وقد قالهـا بأبلـغ وسائل التعبير، وقدم لأجـل ذلك ما لا يعقل من التضحيـات الهائلة ، والتكـاليف الباهظــة ، وهتف بصوت واحـد في كل ميادين وأرجاء الوطن :
- الشعب يريد إسقاط النظام .
- الشعب يرفض الحوار مع النظام المجرم رفضا قاطعا .
- الشعب يرفض إصلاحات النظام المزعومة جملة وتفصيلا .
- الشعب يطالب بالحماية الدولية .
- الشعب يطالب المجتمع الدولي بالتدخل العسكري لوقف المذبحة .
- الشعب يريد توحيد المعارضة .
كما أجمع الشعب على إعتبار مجلسكم الوطني السوري ، الذي أعلن عن قيامه مؤخرا ، بعد مخاض طويل وعسير من المؤتمرات والإجتماعات ، ممثلا وحيدا للشعب والثورة . وهذا تكليف مشرف ومسؤوليـة وطنية عالية تلقي على عاتقكم مهاما جسيمة ، وأعباءا كبيرة ، ويُنتظر منكم القيام بها خير قيام .
إن المطالب المبينــة أعلاه ، والمجمع عليها من قبل الثوار والشعب ، بمثابة خطة العمل ، وخارطـة الطريق لكم . والشعب ينتظر منكم أن تتبنوها دون تعديل أو تبديل . إن شرعيتكم مستمدة ، قبل أي إعتبـــار آخر ، من قبـل الشعب السوري الثائر . ولا يجادل أحـد في الأهمية البالغــة لإعتراف الحكومات والمنظمات العربية والدولية بكم ، لكن مبايعتكم من قبل الشعب هو العامـل الأهـم . وتمثيلكم للثـورة المباركـة يتطلب أن تتقيدوا حرفيا بمــا يطالب به الشعب . وأن تتجنبوا أيـة محاولات مشبوهة لدفعـكم في مسلك مغاير. وخاصة من قبــل تلــك المعارضة المشبوهة في الداخل التي تنكرت لماضيها النضالي ، ووقعت في شرك النظام المجرم ، وتنشط حاليا وفق أجندته المضللة .
إن الإنتقادات الموجهة حاليا ، من قبل بعض الأطراف ، وخاصة بصدد بنية المجلس ومكوناته ،يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار ، ويجب الإسراع بتلافيها من منطلق ضرورة أن يكون المجلس ممثلا لكافة أطياف الشعب السوري ومكوناته القومية والعرقية والدينية والطائفية والسياسية دون إقصاء لأي طرف بإستثناء كل من يعمـل مع النظام المجرم حاليا ، أو عمل معه سابقا ، بما في ذلك ما يسمى ب " هيئــة التنسيق الوطنــي للتغيير الديمقراطي " الممثلة للمعارضة المشبوهة في الداخل . وجبهة الخلاص ( خدام ) وجماعة المجــرم رفعت الأسد في الخارج وأمثالهما . لكن هذا يجب أن لا يعيق أو يؤخر بدئكم بالنشاط الفعال والعمل الدؤوب فالظرف الراهن لا يسمــح بأي تهاون أو جمود ، ويمكن من خلال العمل تلافي كل النواقص والسلبيـات ، وتصحيح كل المسارات .
وأرغب هنا أن أؤكد على ضرورة تجنب الخوض في القضايا الخلافيـــة الرئيسية ، أو التي يمكن أن تكون مثار جدل كبير في المستقبل ، كهوية الدولـة المقبلـة ( بعـد زوال النظـام المجرم ، إن شاء الله قريبا ) وتسميتها وأسس دستورها وغير ذلك من الأمور الجوهريــة . فهذه قضايا سيتم إقرارهــا بكل يسر وسهولة من خلال العملية الديمقراطية النزيهة الشفافة في سورية المستقبل . بالمقابل يجب التوحد والإصطفاف خلف الهدف الأسمى المتمثل في إسقاط النظام المجرم بكل الوسائل المتاحة والممكنة دون إستبعاد لأي منها ، ومن ثم إقامة الدولة الديمقراطية المدنية التعددية النزيهة ، التي تؤمن العدل والمساواة والحريـة لكل أبنـاء الوطن دون أي تمييز بسبب الدين أو الطائفـة أو العرق أو اللون أو الجنس ( ذكور أو أناث ) أو القوميـــة ، أو أي إعتبارات أخرى . دولة تكون فيها المناصب مسؤولية وليست إمتياز ، وحسب الكفاءة والإجتهاد .
وإسمحوا لي ، بكل تواضع ، أن أتقدم إليكم ببعض المقترحات العملية الواجب القيام بها قبل أي شيء آخر ، للتمهيد لعملكم النضالي المقبل :
1- الإسراع بتشكيل كوادر مجلسكم ، وهيئتــه التنفيذيـة المصغرة ، واللجـان أو المكاتب الفرعيــة اللازمـة لسير العمل ، وإنشاء صندوق مالي للنفقات ، وأية إجراءات تنظيمية أخرى ترونها حيوية .
2- إفتتاح مقر ثابت للمجلس ( مؤقتا ) في دولة قريبة من الوطن تقبل إحتضانكم ، وتؤمن لكم حريـــة العمل وضمان الأمن . ولا يوجد أنسب حاليا من أحد خيارين : تركيا أو مصر . على أن يتم الإنتقال إلى أرض الوطن فور تحرره أو تحرر جزء منه .
3- ضرورة تفرغ أعضاء المكتب التنفيذي المصغر كليا للعمل النضالي في مقر المجلس ، على أن تعقــــــد إجتماعات موسعة لكامل أعضاء المجلس بشكل دوري ، مرة كل شهرين ( أو حسب ما يتفق عليه ) لكي يتم إتخاذ القرارات الحيوية ،ووضع خطط العمل التفصيلية ، ومناقشة وتقييم عمل المكتب التنفيذي خلال الفترة السابقة ، وإعطاءه التوجيهات للفترة القادمة .
4- تأمين التواصل الدائم مــع مكونات الـثورة في الداخـل ، والتنسيق معهم في كل الأمـور والقضايـا ، فهــم مصدر شرعيتكم ، وضمان نضالكم .
5- التركيز على العمل ، أولا ، من أجل الحصول على أكبر قدر ممكن من إعتراف الحكومات والمنظمات والحركات السياسية والشعبية العربية والإقليمية والأجنبية .
6- البدء بإصدار بيانات دورية عن تفاصيل جهودكم ونشاطاتكـم وخططكـم وبرامج عملكـم المستقبلية ، لكي يكون الشعب السوري أولا ، ومن ثم الرأي العام العربي والعالمي ثانيا على دراية بكل ما تقومون به من نضالات وجهود .
وفقكم الله ، وشد أزركم ، وسدد خطاكم ، لما فيه خير الوطن والشعب والثورة ، وتقبلوا من شخصي المتواضع وافر التأييد وفائق الإحترام ، والسلام عليكم .